لورديانا تهاجم بيكا وعمر كمال: مش محتاجة منكم حاجة
كشفت الراقصة البرازيلية لورديانا، تفاصيل استبعادها من كليب “أنتي معلمة” لمؤدي المهرجانات حمو بيكا، وعمر كمال، والذي سيطرح خلال الفترة القليلة المُقبلة.
وقالت “لورديانا”، إنّها فوجئت بالاستغناء عنها، إذ كان من المُقرر الشروع في تصوير الكليب خلال أيام، مضيفة: “بعدما انتهيت من تصوير البرومو، ولاقي نجاحًا كبيرًا على السوشيال ميديا، وقبل بدء تصوير الكليب أخبروني بأنه هناك أزمة لعدم حصولي على تصريح، وهذه بالتأكيد مجرد حجة”.
وتابعت: “ظلّ صُنّاع الكليب يخبروني بحج مختلفة من آنٍ لآخر، بأن مُشاركتي في الأغنية قد توقفت”، مضيفة: “عادي.. معنديش مشكلة.. مش محتاجة منهم حاجة أصلاً”
وكان مغني المهرجانات عمر كمال، قد أعلن أمس الخميس، عن طرح كليبه الجديد بمشاركة حمو بيكا بدون الراقصة البرازيلية لورديانا، بناء على رغبة الجمهور، بحسب قوله.
وكتب كمال، عبر حسابه بإنستجرام: “استجابة ليكم، هنزل أغنية (أنتي معلمة) من غير الفنانة الاستعراضية لورديانا، ومش هنصور الكليب فيه رقص أو أي حاجة تزعلكم تاني”
وكان عمر كمال، أعلن عبر إنستجرام منذ أيام، الانتهاء من تصوير المهرجانان الجديد “أنتي معلمة”، الذي يشاركه فيه حمو بيكا، والراقصة البرازيلية لورديانا.
ونشر كمال، صورة تجمعه بحمو ولورديانا، وعلق قائلا: “أنتي معلمة” قريبا، على جميع القنوات الفضائية.
ونشر عمر كمال منذ أيام عبر إنستجرام، فيديو يجمعه بحمو بيكا والراقصة البرازيلية لورديانا، أثناء البروفات على أنغام أغنيه “انتي معلمة”.
ولازالت الراقصة البرازيلية لوردينا، تحظى باهتمامٍ واسع، بعد الشهرة التي طالتاها خلال الأيام القليلة الماضية، فصارت محور حديث لقطاع كبير عبر منصات السوشيال ميديا، فضلًا عن ازدحام جدول أعمالها، إذ انقلب رتم حياتها رأسًا على عقب، بعد انتشار فيديو لها وهي ترقص على مهرجان “اخواتي” من داخل أحد صالونات التجميل.
موظفة
وقال طارق عبدالمحسن، مدير إحدى شركات الرقص المصرية، إنَّه ليس مسؤولًا عن إدارة أعمال الراقصة البرازيلية بالقاهرة، بينما تُعد موظفة بشركته، قائلًا: “أنا مديرها وهي موظفة عندي”.
وأوضح “عبدالمحسن”، في تصريح سابق، أنَّه يُجرى التحضير حاليًا بشأن تقديم راقصتين جديدتين، بجانب “لوردينا”، ومن المُقرر تقديمهما للجمهور خلال الأيام المُقبلة، موضحًا أنَّ هؤلاء موظفات في الشركة ويحصلن على راتب مُحدد متفق عليه مسبقًا، وليس مدير أعمال البرازيلية كما يُشاع.