رهائن و«سترة ناسفة» و«دماء غزة».. ماذا يحدث في إسطنبول؟

رهائن احتجزهم مهاجم في مصنع تملكه شركة أمريكية عملاقة قرب إسطنبول بتركيا، احتجاجا على الحرب في قطاع غزة.

والخميس، قال متحدث باسم الشرطة التركية، إن مهاجما احتجز عددا غير محدد من الرهائن في مصنع تملكه شركة “بروكتر أند غامبل” الأمريكية العملاقة قرب إسطنبول احتجاجا على الحرب في غزة.

وقال المتحدث لوكالة فرانس برس إنه لم يتضح على الفور عدد الأشخاص المتحجزين في المصنع الواقع في ضاحية إسطنوبل الشرقية.

من جانبها، أوضحت نقابة تمثل العمال في المصنع، أن المهاجم يحتجز سبعة أشخاص كرهائن، مشيرة إلى إطلاق سراح باقي العمال.

ونشرت وكالة “دي إتش إيه” الخاصة للأنباء صورة انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي للمهاجم المزعوم وهو يحمل مسدسا ويرتدي ما بدا أنه سترة ناسفة.

ووقف الرجل قرب رسم للعلم الفلسطيني، بينما كتبت عبارة “من أجل غزة” على الحائط باللون الأحمر.

وأظهرت صور من الموقع، الشرطة وهي تطوق المصنع المترامي الأطراف الذي ينتج مستحضرات تجميل، فيما ذكرت وسائل إعلام تركية أن فرق العمليات الخاصة والإسعاف توجهت إلى الموقع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار