عقد النادي السياسي لحزب التحالف الشعبي الاشتراكي،  ندوة بعنوان”إنتخابات النواب وحقوق المواطنة والمشاركة”، وذلك بمقر الحزب الرئيسى

قدم الندوة دكتور”طه طنطاوي* والمتكلمين كلا من ا/مدحت الزاهد، رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، ا/احمد قناوي المحامي بالنقض والدستورية العاليا وعضو اللجنة المركزية

قال الدكتور طه طنطاوي، نحن مستايين من عدم تحقيق العدالة في الانتخابات البرلمانية موضحا أن الدولة تعمل علي أقصاء أثنين من مرشحي حزب التحالف الشعبي وهما هيثم الحريري ومحمدعبد الحليم

وقال المحامي أحمد قناوي إنتقادتنا للنظام السياسي هي نفس الانتقادات منذ عشر سنوات ماضية
وتسأل كيف في ظل هذا العوار في مشهد الانتخابات الحالية ويترشح مرشحينا ويتم إقصائهم
مستطردا إنتقادنا للحكومة وبعض الاحزاب السياسية المستحوذة علي القائمة الوحيدة الموحدة
وتسأل الكاتب الصحفي اشرف راضي أين مشاركة حزب التحالف الشعبي بالانتخابات كما يجب
وأجابة مدحت الزاهد قائلا ضرورة الأشتبارك وفط نفس الوقت نعمل علي الحفاظ لكتلتنا ومبادئنا لاننا نعمل علي سياسة التراكم
موضحا أننا لا نرتضي بهذا الوضع السياسي لفكرة القائمة الانتخابية المطلقة المؤحدة، ورغم أعتراضنا قررنا لا نترك الساحة الانتخابية بدون تواجدنا لكي نشكل معارضة شفافة بداخل المجلس البرلماني القادم لذلك نحاول دخول الانتخابات بالنظام الفردي

مضيفا أن الانقسام بين التيار اللبرالي وباقي القوة السياسية ترك أثرا سئا

وأوضح الزاهد، ان يجب أتفاق جميع الاحزاب علي برامج مشتركة والتنسيق فيما بينهم لخوض التجربة الانتخابية، وذلك من حيث القضايا الاجتماعية و مكافحة الفساد يجب ان تخضع لرقابة البرلمان والقضاء وذلك لتجاوز ازمة الاقتصاد والغلاء.

وقال الدكتور عبد الجليل مصطفى ، واضح من حراك الانتخابات البرلمانية الحالية هو واقع محزن لانها ليست إنتخابات عادلة وهي بمثابة قصص كرتونية وسط حالة صادمة تدم الحياة السياسية بمصر

وأستطرد من رايي الحل الوحيد هو المقاطعة ولكن اذ فعلنا ذلك نتهم بالسلبية لذا يجب ان نرشح مرشحين من أحزبنا من ذات الاسخاص المعروفين بكفاءتهم ونزاهتهم وذلك لعمل بالمثل الشعبي “نواية تسند الزير” وذلك لكي نكون صوت المعارضة الحقيقة في المجلس البرلماني القادم، وذلك لتصليح الحراك السياسي بهذا البرلمان

متسائلا ان المجتمع المدني ماذا يفعل في ظل الفساد في محنة الانتخابات الحالية الذي لم اري لها سابقةفي مصر؟

وبدوره قال وائل توفيق بحزب التحالف الأشتراكي، أمامنا طريقيين أننا نحافظ علي توجهاتنا في ظل فساد الدولة

وثانيا يجب الاشتباك مع سياسة الدولة في حدود المتاح وذلك لفضح هذا النطام خاصة في ظل فساد حراك الانتخابات الحالية

موضحا انهم يحاولون إقصاء زملائنا بالحزب لانهم شاهدوا زملائنا لهم تاثير شعبي أثناء لقائتهم الشع

وقال الدكتو أشرف راضي، يجب رفع دعوة قضائية بالمطالبة بالحق المدني لزملائنا بالحزب الذي تم إتهامهم لأقصائهم عن الأنتخابات

وقال الأستاذ الهامي الميرغني، يجب علي القوة المدانية ان تجتمع لوضع خطة لمواجهة هذا الواقع لكي نجد املا علي المدي البعيد اوالقريب لكي نعمل ثقب في هذا الطريق المظلم

وقال ا/محمد امين،

انا أويد عدم المقاطعة ولكني أويد دائما الاشتباك امام السياسات الخاطئة

وبدوره قال مدحت الزاهد، موضوع زميلنا هيثم يدل علي حرمان من ممارسة حقوقه السياسية لأجياله وللأجيال القادمة وهذا بمثابة العزل السياسي للشعب وهذا بمثابة ضرب حقوق المواطنة في الصميم

مضيفا يجب علي الاحزاب اخذ خطوة للحلف وأفصاح المجال للشباب حيث ان الشارع السياسي لديه ازمة في تجديد الوجوه السياسيةالنادي السياسي يعقد ندوة بعنوان “إنتخابات النواب وحقوق المواطنة والمشاركة”

عقد النادي السياسي لحزب التحالف الشعبي الاشتراكي،  ندوة بعنوان”إنتخابات النواب وحقوق المواطنة والمشاركة”، وذلك بمقر الحزب الرئيسى

أبرز الحضور:

مدحت الزاهد رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي،  الهامى الميرغني عضو المكتب السياسى،  مجمد امين الأمين المساعد، طه طنطاوى امين التثقيف، وائل توفيق امي العمال، أحمد قناوي المحامى،  أشرف راضي الصحفي،  محمد الخولى عضو حزب الدستور ، عيد الجليل مصطفى عضو الحركة المدنية

قدم الندوة دكتور”طه طنطاوي* والمتكلمين كلا من ا/مدحت الزاهد، رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، ا/احمد قناوي المحامي بالنقض والدستورية العاليا وعضو اللجنة المركزية

قال الدكتور طه طنطاوي، نحن مستايين من عدم تحقيق العدالة في الانتخابات البرلمانية موضحا أن الدولة تعمل علي أقصاء أثنين من مرشحي حزب التحالف الشعبي وهما هيثم الحريري ومحمدعبد الحليم

وقال المحامي أحمد قناوي إنتقادتنا للنظام السياسي هي نفس الانتقادات منذ عشر سنوات ماضية
وتسأل كيف في ظل هذا العوار في مشهد الانتخابات الحالية ويترشح مرشحينا ويتم إقصائهم
مستطردا إنتقادنا للحكومة وبعض الاحزاب السياسية المستحوذة علي القائمة الوحيدة الموحدة
وتسأل الكاتب الصحفي اشرف راضي أين مشاركة حزب التحالف الشعبي بالانتخابات كما يجب
وأجابة مدحت الزاهد قائلا ضرورة الأشتبارك وفط نفس الوقت نعمل علي الحفاظ لكتلتنا ومبادئنا لاننا نعمل علي سياسة التراكم
موضحا أننا لا نرتضي بهذا الوضع السياسي لفكرة القائمة الانتخابية المطلقة المؤحدة، ورغم أعتراضنا قررنا لا نترك الساحة الانتخابية بدون تواجدنا لكي نشكل معارضة شفافة بداخل المجلس البرلماني القادم لذلك نحاول دخول الانتخابات بالنظام الفردي

مضيفا أن الانقسام بين التيار اللبرالي وباقي القوة السياسية ترك أثرا سئا

وأوضح الزاهد، ان يجب أتفاق جميع الاحزاب علي برامج مشتركة والتنسيق فيما بينهم لخوض التجربة الانتخابية، وذلك من حيث القضايا الاجتماعية و مكافحة الفساد يجب ان تخضع لرقابة البرلمان والقضاء وذلك لتجاوز ازمة الاقتصاد والغلاء.

وقال الدكتور عبد الجليل مصطفى ، واضح من حراك الانتخابات البرلمانية الحالية هو واقع محزن لانها ليست إنتخابات عادلة وهي بمثابة قصص كرتونية وسط حالة صادمة تدم الحياة السياسية بمصر

وأستطرد من رايي الحل الوحيد هو المقاطعة ولكن اذ فعلنا ذلك نتهم بالسلبية لذا يجب ان نرشح مرشحين من أحزبنا من ذات الاسخاص المعروفين بكفاءتهم ونزاهتهم وذلك لعمل بالمثل الشعبي “نواية تسند الزير” وذلك لكي نكون صوت المعارضة الحقيقة في المجلس البرلماني القادم، وذلك لتصليح الحراك السياسي بهذا البرلمان

متسائلا ان المجتمع المدني ماذا يفعل في ظل الفساد في محنة الانتخابات الحالية الذي لم اري لها سابقةفي مصر؟

وبدوره قال وائل توفيق بحزب التحالف الأشتراكي، أمامنا طريقيين أننا نحافظ علي توجهاتنا في ظل فساد الدولة

وثانيا يجب الاشتباك مع سياسة الدولة في حدود المتاح وذلك لفضح هذا النطام خاصة في ظل فساد حراك الانتخابات الحالية

موضحا انهم يحاولون إقصاء زملائنا بالحزب لانهم شاهدوا زملائنا لهم تاثير شعبي أثناء لقائتهم الشع

وقال الدكتو أشرف راضي، يجب رفع دعوة قضائية بالمطالبة بالحق المدني لزملائنا بالحزب الذي تم إتهامهم لأقصائهم عن الأنتخابات

وقال الأستاذ الهامي الميرغني، يجب علي القوة المدانية ان تجتمع لوضع خطة لمواجهة هذا الواقع لكي نجد املا علي المدي البعيد اوالقريب لكي نعمل ثقب في هذا الطريق المظلم

وقال ا/محمد امين،

انا أويد عدم المقاطعة ولكني أويد دائما الاشتباك امام السياسات الخاطئة

وبدوره قال مدحت الزاهد، موضوع زميلنا هيثم يدل علي حرمان من ممارسة حقوقه السياسية لأجياله وللأجيال القادمة وهذا بمثابة العزل السياسي للشعب وهذا بمثابة ضرب حقوق المواطنة في الصميم

مضيفا يجب علي الاحزاب اخذ خطوة للحلف وأفصاح المجال للشباب حيث ان الشارع السياسي لديه ازمة في تجديد الوجوه السياسية