انتحار ضابط بوحدة «جفعاتي» إثر ضغوط نفسية حادة بعد معارك غزة تحديد جهة التقاضي للجرائم المرتكبة بالخارج أمام محاكم القاهرة وعابدين وزير الأمن الداخلي تمنع مواطني 30 دولة من دخول أمريكا وتقلص مدة صلاحية تصاريح العمل للمهاجرين النقل تحتفل بمراسم تقطيع صلب البدن لبدء بناء سفينتين جديدتين من طراز كامسارماكس في ترسانة هانتونج بالصين التضامن تشارك في ورشة عمل الإسكوا وجامعة الدول العربية بعمان حول " الفقر متعدد الأبعاد في الدول العربية. موقف الأهلى والزمالك بجدول ترتيب دورى محترفى اليد قبل قمة اليوم تراجع أسعار الذهب اليوم الجمعة في بداية تعاملات البورصة العالمية حقيقة "المنطقة الاقتصادية" في جنوب لبنان على الحدود مع إسرائيل حلا ينهي التهديدات الأمنية مصر ترحب باتفاقات السلام بين الكونجو الديمقراطية ورواندا الموقعة بواشنطن "الوطنية للانتخابات": تسليم وكلاء المرشحين نسخة من محاضر الفرز العددي باللجان الفرعية والعامة

عمرو الكيلاني من قلب القطامية: “الناس تعبت وصوتها مش مسموع.. وهافضل أتكلم لحد ما يوصل”

واصل المرشح لانتخابات مجلس النواب عن دائرة القاهرة الجديدة والقطامية والشروق وبدر، عمرو الكيلاني – رمز الفنار رقم 17 – جولاته الميدانية، حيث زار السوقين القديم والجديد بالقطامية، والتقى خلال الجولة عددًا من أصحاب المحلات والباعة الجائلين، مستمعًا إلى مشكلاتهم اليومية المتعلقة بالأوضاع القانونية وارتفاع الإيجارات وغياب الحلول من جهاز المدينة.

وأشار الكيلاني إلى أن أبرز الأزمات التي لمسها على أرض الواقع تمثلت في غياب تقنين واضح للباعة الجائلين وعربات الطعام، ما يعرضهم للمطاردات والمخالفات دون بديل قانوني للعمل، فضلًا عن أزمة سوق القطامية الجديد المشابهة لقضية تعاونيات بدر، حيث تراكمت الديون على المستأجرين بفوائد مرتفعة بعد توقف الجهاز عن التحصيل لسنوات، مما أدى إلى سحب بعض المحلات.

وأضاف أن نظام الإيجار من الباطن لا يزال يمثل مشكلة حقيقية، إذ يُحرم أصحاب النشاط الفعلي من تسجيل المحلات أو تغيير النشاط، مما يجعل أوضاعهم القانونية غير مستقرة، مشيرًا إلى معاناة الأهالي من ارتفاع الأسعار والإيجارات، حتى قالت إحدى السيدات: “بقينا ننام على الأرض… مش قادرين نجيب عفش.”

وأكد الكيلاني أنه سيتبنى الملف رسميًا، مشيرًا إلى أنه يعد مذكرة قانونية لعرضها على الجهات المختصة تتضمن حلولًا لتقنين أوضاع الباعة والعربات المتنقلة، وجدولة الديون دون فوائد مجحفة، وإعادة فتح الحوار بين جهاز المدينة وأصحاب المحلات على أساس العدالة لا الإزالة.

واختتم المرشح حديثه قائلًا: “ما رأيته في القطامية اليوم ليس مجرد سوق… بل مجتمع كامل يشعر أن صوته غائب. ودوري أن يصل هذا الصوت، داخل المجلس أو من خارجه.”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!