الكينج ..محمد منير يحيي حفل نهائي كأس العرب بين المغرب والأردن السيارة اتفحمت ..مصرع 7 أشخاص وإصابة آخرين في انقلاب سيارة سوزوكي واشتعالها بطريق أكتوبر–الواحات الهيئة البرلمانية المشتركة للمصري الديمقراطي الاجتماعي تعقد اجتماعًا لتنسيق العمل التشريعي خلال المرحلة المقبلة تعزيز التعاون بين مصر والكونغو الديمقراطية.. السيسى: دعم كامل لجهود الأمن والاستقرار فى منطقة «البحيرات العظمى» إطلاق مبادرة" مصر معاكم" لرعاية الأبناء القصر لشهداء وضحايا العمليات الحربية والإرهابية والأمنية والمصابين القصر.. رئيس الوزراء يُغادر القاهرة متجهاً إلى لبنان لبحث ملفات تعزيز التعاون المشترك والقضايا الإقليمية «الاستعلامات»: صفقة الغاز بين مصر وإسرائيل تجارية بحتة وأبرمت وفق اعتبارات اقتصادية واستثمارية خالصة وزيرة التنمية المحلية ومحافظ قنا يفتتحون محطة معالجة "الأشراف البحرية" بتكلفة 400 مليون جنيه لخدمة 290 ألف مواطن القاهرة وعمان تتفقان على تشكيل فرق عمل لتطوير تعاون "البترول والتعدين" وتأمين إمدادات الطاقة غرفة الجيزة تدعم "الصحة الوقائية" للعاملين ولمنتسبيها بحزمة فحوصات طبية مخفضة

“الفرصة”.. كتاب محمد المصري لزرع الأمل وصناعة النجاح من قلب الفشل

طرح الكاتب محمد المصري، كتابه الجديد “الفرصة” ليخاطب أشخاصًا يعرف تمامًا ما يشعرون به: من يبحث عن فرصة… من يحارب من أجل حلم من يقف أمام باب يبدو مغلقًا، لكنه لا يزال يؤمن بأن الحياة قادرة على أن تفتح له نافذة في اللحظة التي يظن فيها أن كل شيء انتهى.

هذا الكتاب لا يقدم نصائح تقليدية، بل يقدّم خريطة نفسية، فكرية، وعملية، تمكّن أي شاب سواء كان في بداية الطريق أو وسط التشت من إعادة اكتشاف نفسه. محمد المصري يشرح في كتابه كيف يمكن للشخص أن يعيد بناء عقله قبل مشروعه، وكيف أن النجاح يبدأ من الداخل قبل أن يتحول إلى إنجازات في الخارج.

 

ويتعمّق المصري في الحديث عن الفرص: كيف تظهر، كيف تختفي، وكيف يصنعها الإنسان لنفسه عندما يقرر ألا يستسلم. يروي قصصًا واقعية من بداياته، من مراحل فشل كانت كفيلة بأن توقفه نهائيًا، لكنه اعتبرها وقودًا دفعه إلى الأمام. يرى أن الفشل ليس النهاية، بل هو بداية الطريق الصحيح، وأن النجاح ليس حكرًا على العباقرة، بل هو نصيب من يصرّ على أن يكمل طريقه حتى النهاية.

 

ما يميز أسلوب محمد المصري أنه يتحدث بلغة بسيطة، مباشرة، تمسّ القلب قبل العقل. يخاطب الشباب كأخ أكبر، كمرشد، كشخص مرّ بنفس الألم ولن يسمح لغيره أن يقع فيه دون أن يجد يداً ترفعه. وفي صفحات كتابه، تجد تلك اليد ممدودة لك، تدعوك لتنهض، تفكر، تتحرك، وتبدأ.

 

ويركز الكتاب أيضًا على قوة الهوية الشخصية: أن تعرف نفسك، نقاط قوتك، نقاط ضعفك، وأن تتصالح مع رحلتك بدلًا من مقارنة نفسك بالآخرين. فكل إنسان لديه طريق خاص، وله توقيته، وله الفرصة التي تنتظره في اللحظة المناسبة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!