من بينها ”الوطن باق والأشخاص زائلون“.. أشهر عبارات ”مبارك“ العالقة في أذهان المصريين (فيديو)
ارتبطت عبارات قالها الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك، بمواقف ظلت عالقة في أذهان المصريين، ومن بينها جملته الشهيرة في خطابه إبان الثورة ”الوطن باق والأشخاص زائلون“.
لقاؤه مع صحفي إسرائيلي
ارتبطت بأذهان المصريين بعض الجمل التي قالها مبارك خلال حواره مع صحفي إسرائيلي، ومحاولته إحراج رئيسهم بسؤاله: ”مسمعناش عن الضربة الجوية في حرب أكتوبر عملت إيه“؟، لكن مبارك أجاب قائلا: ”روح اسأل القادة عندكم عن الجثث بتاعتكم اللي كانوا بيجوا يشيلوها من عندنا“.
استرداد سيناء
بعد حرب أكتوبر، ووفاة الرئيس أنور السادات، لم تنسحب إسرائيل بعدُ من سيناء، حتى خرج مبارك معلنا خروجهم، قائلا: ”أنا ماسك نفسي وماسك أعصابي ومهدي ومطول بالي.. مخبيش عليكم الانسحاب كان في أبريل 1982.. 6 أشهر مرت عليّ بمنتهى القسوة.. وحينما انسحبوا عملوا مشكلة على طابا واضطرونا ندخل في تحكيم دولي.. الحرب عمرها ما هتحسم القضية.. لازم حرب ومباحثات وتحكيم.. وفي الآخر مسبناش سنتيمتر من أرضنا للعدو“.
https://www.facebook.com/AseF.Yarayes/videos/684766952016669/
https://www.facebook.com/AseF.Yarayes/videos/2439075309703909/
تهديد الجزائر
كان لظهور الرئيس الراحل في مجلس النواب عام 2009، وتهديده للجزائر، حينما جمع منتخبي مصر والجزائر بمباراة في الخرطوم، وقامت الجماهير الجزائرية بالاعتداء على المصريين، ليخرج مبارك قائلا: ”إننا نقيم علاقتنا الخارجية على أساس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة ونمارس دورا فاعلا ونضع سياستنا الخارجية في خدمة قضايا التنمية والداخل المصري وجاليتنا على اتساع العالم .. إنما رعاية مواطنينا في الخارج مسؤولية الدولة .. نرعى حقوقهم ولا نقبل المساس بهم أو التطاول عليهم أو امتهان كرامتهم“.
خليهم يتسلوا
في 19 ديسمبر 2010، قبل شهر على اندلاع الثورة، وقف مبارك في البرلمان ساخرا من المعارضة التي طعنت في شرعية المجلس، ليقول: ”خليهم يتسلوا“.
رسالته إلى قطر
ونشرت صفحة ”أنا آسف يا ريس“، المؤيدة لمبارك، في يونيو الماضي مقطع فيديو قالت إنه متعلق بتوجيه مبارك رسالة إلى قطر، وسعيها الدائم لزعزعة استقرار البلاد العربية، بقوله: ”لدينا من المعلومات الموثقة الكثير حول الذين ينظمون مهرجانات الخطابة في دولة شقيقة للهجوم على مصر.. بيوتكم من زجاج ولو شئنا لرددنا لهم الصاع صاعين لكننا نترفع عن الصغائر“.
تعليقه على محاولة اغتياله في إثيوبيا
”أصل أنا كان معايا سواق شاطر“.. كان هذا تعليق مبارك بعد تعرضه لمحاولة اغتيال في مدينة أديس أبابا في 25 يونيو 1995، وهو في الطريق من المطار إلى محل استضافته لحضور فعاليات مؤتمر القمة الأفريقية.
لا أنوي الترشح مرة أخرى
”إنني لم أكن أنوي الترشح لفترة جديدة“، قالها مبارك في خطاب 1 فبراير 2011 قبل التنحي بأيام، وذلك لينفي عن نفسه خوض السباق الانتخابي الرئاسي.
الوطن باق والأشخاص زائلون
”سيحكم التاريخ بما لنا وبما علينا والوطن باق والأشخاص زائلون“، قالها في خطابه الشهير وقت ثورة 25 يناير/كانون الثاني.