بعد معركة الانتخابات البرلمانية : جميلة إسماعيل توجّه 3 دعوات تنظيمية لأعضاء الحزب وقياداته القومي لتنظيم الاتصالات يحذر المواطنين من محاولات اختراق تستغل ثغرات جديدة على الهواتف المحمولة السفارة المصرية في بكين تُكرّم العالم المصري د. وسيم هلال بدرع «التميز العلمي» رسميًا.. اتحاد الكرة يمنع أي أنشطة لدعم المثلية خلال مواجهة مصر وإيران بكأس العالم الكشري على خط اليونيسكو: البشت الخليجي والشعر اليمني يتنافسان معه على قائمة التراث الثقافي العالمي الأردن يقصي مصر بثلاثية في كأس العرب 2025.. الفراعنة يودعون البطولة ئيس الوزراء يستعرض المخطط المقترح لمشروع تطوير المناطق المحيطة بالأهرامات والمتحف المصري الكبير معتز الشناوى: تمكين المرأة ضرورة اقتصادية واجتماعية وليس رفاهية وزير الخارجية ونظيره الأمريكي يبحثان في اتصال هاتفي سبل دعم الشراكة الاستراتيجية المصرية - الأمريكية وتطورات الأوضاع في الإقليم لجنة الدفاع عن سجناء الرأي تختار المحامي محمد أبو الديار مقررًا لها في اجتماع موسع

المهندس أكمل قرطام: مرحلة جمع التوكيلات اشعرتنا بالقلق علي الوطن والخوف من عدم الوصول لدولة مدنية حديثة

 

قال المهندس أكمل قرطام رئيس حزب المحافظين خلال المؤتمر الصحفي المنعقد بشأن الانتهاكات التي صاحبت عملية جمع نماذج تأييد مرشحي الرئاسة، أن الحركة المدنية الديمقراطية لم تتلقي حتي الآن أي ردود شافية علي البيان التي قدم للهيئة العليا للانتخابات.

وأضاف “قرطام” أن مرحلة جمع التوكيلات اشعرتنا بالقلق علي الوطن والخوف من عدم الوصول للدولة المدنية الحديثة.

وتابع “قرطام” لذا قررت الحركة المدنية بالإجماع إعلان إدانتها للانتهاكات التي حدثت مع المرشح الرئاسي المحتمل أحمد طنطاوي وما تعرض له من استفزاز وتضيق ومنه والقاء القبض علي بعض من حملته الانتخابية.

وأكد قرطام أنه سوف تضطر الحركة المدنية الحديثة لاتخاذ الموقف المناسب وأنها ستتخذ نفس الموقف مع اي مرشح آخر سواء ينتمي إليها أو لا.

وأوضح قرطام أن الاستقرار لا يتم إلا عن طريق الديمقراطية، مشيراً إلي أن المعارضة لا تستحق أن تعامل كأنها أعداء الوطن.

وأكد أن الحركة المدنية رافعة لواء النظام السياسي السلمي للتحول لدولة مدنية حديثة ولتحقيق العدالة والحرية والاقتصاد الذي لا فقر فيه والتنمية الخالية من آثار التبعية والمواطنة.

وأشار إلي أن الحركة تلتف وتتمسك بوحدتها وان تكون لها مرشح رئاسي واحد، مطالبا بانتخابات حرة لتحقيق الاستقرار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!