من داخل قرية مصرية ..فريد زهران: نقطة البداية هي سماع رأى المواطنين

قال المرشح الرئاسي فريد زهران أن النظام الحالي للبلاد هو طبعة متكررة لأنظمة سابقة، وقد يكون هناك طبعة سابقة احسن وافضل فى قضايا اخرى، موضحا ان جوهر التغيير هو أن يتحول رئيس الجمهورية الي حكم بين السلطات وليس متحكم بها، والمفترض وجود سلطة تنفيذية وتشريعة وقضائية والرئيس يدير العلاقة بين هذة السلطات، ولا يتحكم بها .

وأوضح زهران، خلال مؤتمره الجاهيرى بقرية صول بمركز أطفيح بمحافظة الجيزة، مساء اليوم. أن الرئيس الأن هو رئيس المجلس الأعلى للهيئات القضائية وأول القرارات التي أصدرها عندما أكون رئيس جمهورية هو أن اتنحي عن هذا المنصب، رئيس الجمهورية المفترض هو رأس السلطة التنفيذية، وكل وزير له سلطات وصلحيات ويحدث الآن أن رئيس الجمهورية يعطي أوامر للسلطات ورئيس الوزراء.

واكد أن أصحاب الاختصاص لابد أن تدرس اي مشروع قبل البدء فيه، ورئيس الجمهورية يدير العلاقة بين أصحاب الاختصاص وأصحاب المصلحة والسلطات الثلاثة، مؤكدا أن النظام اهدر المال العام الذى هو مال الشعب فى مشروعات غير مدروسة.

واشار المرشح الرئاسي، ان مشروع مدينة دمياط للأثاث والذى صرف عليه مليارات، فشل لانه صاحب قرار هذا المشروع لم يأخذ راى أصحاب المصلحة أو أصحاب الاختصاص.

وتابع: نقطة البداية بتغيير الأوضاع أن يكون رئيس الجمهورية مدرك لهذا الدور ولا يقوم بدور الطاغية، وهذة هي النقطة الأساسية التي تميز ترشيح فريد زهران لرئاسة الجمهورية.

وشدد زهران، علي انه ليس هناك حل واحد لأي مشكلة واي مشكلة لها اكثر من حل والبشر ادركوا أن الحل الصحيح نصل اليه خلال النقاش والاستماع لبعضنا وتداول الحلول، ونقطة البداية هو سماع المواطنين والاراء المختلفة للمشكلة، واختيار الحل الأنسب.

واوضح أن الدستور يقر نسبة معينة للتعليم والصحة والنظام لا يلتزم بهذة النسبة.

 


قال المرشح الرئاسي فريد زهران أن النظام الحالي للبلاد هو طبعة متكررة لأنظمة سابقة، وقد يكون هناك طبعة سابقة احسن وافضل فى قضايا اخرى، موضحا ان جوهر التغيير هو أن يتحول رئيس الجمهورية الي حكم بين السلطات وليس متحكم بها، والمفترض وجود سلطة تنفيذية وتشريعة وقضائية والرئيس يدير العلاقة بين هذة السلطات، ولا يتحكم بها .

وأوضح زهران، خلال مؤتمره الجاهيرى بقرية صول بمركز أطفيح بمحافظة الجيزة، مساء اليوم. أن الرئيس الأن هو رئيس المجلس الأعلى للهيئات القضائية وأول القرارات التي أصدرها عندما أكون رئيس جمهورية هو أن اتنحي عن هذا المنصب، رئيس الجمهورية المفترض هو رأس السلطة التنفيذية، وكل وزير له سلطات وصلحيات ويحدث الآن أن رئيس الجمهورية يعطي أوامر للسلطات ورئيس الوزراء.

واكد أن أصحاب الاختصاص لابد أن تدرس اي مشروع قبل البدء فيه، ورئيس الجمهورية يدير العلاقة بين أصحاب الاختصاص وأصحاب المصلحة والسلطات الثلاثة، مؤكدا أن النظام اهدر المال العام الذى هو مال الشعب فى مشروعات غير مدروسة.

واشار المرشح الرئاسي، ان مشروع مدينة دمياط للأثاث والذى صرف عليه مليارات، فشل لانه صاحب قرار هذا المشروع لم يأخذ راى أصحاب المصلحة أو أصحاب الاختصاص.

وتابع: نقطة البداية بتغيير الأوضاع أن يكون رئيس الجمهورية مدرك لهذا الدور ولا يقوم بدور الطاغية، وهذة هي النقطة الأساسية التي تميز ترشيح فريد زهران لرئاسة الجمهورية.

وشدد زهران، علي انه ليس هناك حل واحد لأي مشكلة واي مشكلة لها اكثر من حل والبشر ادركوا أن الحل الصحيح نصل اليه خلال النقاش والاستماع لبعضنا وتداول الحلول، ونقطة البداية هو سماع المواطنين والاراء المختلفة للمشكلة، واختيار الحل الأنسب.

واوضح أن الدستور يقر نسبة معينة للتعليم والصحة والنظام لا يلتزم بهذة النسبة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار