التعليم توافق على زيادة المصروفات السنوية للأنشطة بالمدارس الخاصة فنزويلا: السياسة الأمريكية العدوانية تستهدف ثروات الطاقة لبلادنا مطالب للاتحاد الدولي لكرة القدم بوقف بيع تذاكر كأس العالم بسبب الأسعار الباهظة "الدراما وأصوات النساء" مؤتمر يناقش الأبعاد المختلفة لقضايا العنف ضد المرأة مجلس القضاء الأعلى يشارك في ورشة عمل عن التحول الرقمي قي قطاع العدالة بالعراق الرئيس السيسى وملك البحرين يؤكدان رفضهما القاطع لتهجير الشعب الفلسطينى من أرضه مجلس الوزراء يوضح حقيقة انتشار جنيهات ذهبية مغشوشة بالأسواق نتيجة لغياب الرقابة وزيرا التضامن الاجتماعي وقطاع الأعمال العام يبحثان تعزيز التعاون المشترك والتوسع في مشروعات صناعية توفر آلاف فرص العمل وزير التموين يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الشركة القابضة للصوامع والوكالة الإيطالية للتعاون من أجل التنمية لدعم مشروعات الأمن الغذائي وزير الثقافة يلتقي سفير اليونان بالقاهرة لبحث تعزيز التعاون الثقافي والفني بين البلدين

دراسة حديثةتؤكد: ٢٤٪ من علاج ضعف السمع يخفض خطر الوفاة المبكرة

وجدت دراسة علمية حديثة أجراها علماء أمريكيون بجامعة كاليفورنيا الجنوبية، أن علاج ضعف السمع، عن طريق استخدام المعينات السمعية (أجهزة السمع)، يخفض خطر الوفاة المبكرة بنسبة 24%.
وخلال الدراسة قام الباحثون بدراسة بيانات 10 آلاف شخص يعاني نحو 1800 منهم ضعفا شديدا بالسمع، ومتابعة معدل الوفيات بينهم خلال فترة التجربة، مع الأخذ في الاعتبار عوامل مثل العمر والدخل والتعليم والتاريخ الطبي ودرجة ضعف سمع المشاركين.
وأوضحت نتائج الدراسة أن 237 من المصابين ب ضعف السمع أشاروا إلى أنهم يستخدمون المعينات السمعية (سماعات ضعف السمع) مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، في حين أن 1483 شخصا لم يستخدموا هذه الأجهزة مطلقا.
وأشار الباحثون إلى أن استخدام المعينات السمعية ساعد في خفض خطر الوفاة المبكرة بنسبة 24%.
وتقول الدكتورة جانيت تشوي، الأستاذة المساعدة في طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق بالجامعة، إن ما وجدناه هو أن هناك انخفاضا في خطر الوفاة المبكرة بنسبة 24% لدى الأشخاص الذين يستخدمون المعينات السمعية، لافتة إلى أن هذه النتائج تؤكد أن فقدان السمع وطول العمر مرتبطان، إلى جانب أن الدراسات السابقة أظهرت وجود صلة بين ضعف السمع والضعف البدني.
وأوضحت تشوى ، أن هناك دراسة أخرى نشرت العام الماضي أكدت ما توصلنا له في الدراسة الحالية أن سماعات ضعف السمع قد تكون أداة مهمة في الجهود المبذولة لمنع التدهور المعرفي والخرف وتقليل الوفاة المبكرة.
واكدت تشوي ، على أن هناك أدلة أن ضعف السمع غير المعالج يمكن أن يؤدي إلى العزلة الاجتماعية وانخفاض النشاط البدني والوظيفة الإدراكية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!