تحديد جهة التقاضي للجرائم المرتكبة بالخارج أمام محاكم القاهرة وعابدين وزير الأمن الداخلي تمنع مواطني 30 دولة من دخول أمريكا وتقلص مدة صلاحية تصاريح العمل للمهاجرين النقل تحتفل بمراسم تقطيع صلب البدن لبدء بناء سفينتين جديدتين من طراز كامسارماكس في ترسانة هانتونج بالصين التضامن تشارك في ورشة عمل الإسكوا وجامعة الدول العربية بعمان حول " الفقر متعدد الأبعاد في الدول العربية. موقف الأهلى والزمالك بجدول ترتيب دورى محترفى اليد قبل قمة اليوم تراجع أسعار الذهب اليوم الجمعة في بداية تعاملات البورصة العالمية حقيقة "المنطقة الاقتصادية" في جنوب لبنان على الحدود مع إسرائيل حلا ينهي التهديدات الأمنية مصر ترحب باتفاقات السلام بين الكونجو الديمقراطية ورواندا الموقعة بواشنطن "الوطنية للانتخابات": تسليم وكلاء المرشحين نسخة من محاضر الفرز العددي باللجان الفرعية والعامة العثور على جثمان ثالث، تفاصيل جديدة في واقعة اختفاء أسرة أسيوط

محكمة النقض تصدر حكمها النهائي على قتلة محمود البنا

أسدلت محكمة النقض، الستار على قضية مقتل الطفل محمود البنا، على يد محمد راجح، في مدينة تلا بالمنوفية في أكتوبر 2019.

 

وأيدت النقض عقوبة السجن لمدة 15 سنة على القاتل، كما أيدت معاقبة اثنين آخرين بالمدة نفسها، وعلى متهم رابع بالسجن لمدة 5 سنوات.

 

وتعد هذه القضية، من أكثر الدعاوى التي شهدت إثارة الجدل، وقت تحقيقات النيابة العامة، على عدة محاور، كان أولها التحقيقات التي جرت للوقوف على السن الحقيقي للقاتل، وصولا لإحالته للمحكمة المختصة، فضلا عن محور لا يقل أهمية عن سابقيه، وهو التصدي للشائعات التي أطلقتها لجان تنظيم الإخوان الإرهابي،حول سن «راجح» وقيامهم باصطناع محادثات على تطبيق “واتساب” روجوها بين العامة وأوساط المراهقين، ونسبوها لشخصيات هامة وكأنها توحي بالتدخل في سير التحقيقات.

وناشدت النيابة العامة خلال المرافعة، بتوقيع أقصى عقوبة على راجح ومن معه.

وتعود القضية إلى عام 2019 حين استاء المغدور وهو طالب في الصف الثاني الثانوي من تصرفات المدان محمد راجح تجاه إحدى الفتيات، ونشر عبر حسابه في “إنستغرام”، يقول: “معاكسة الفتيات ليست من الرجولة”.

 

والمنشور أثار غضب راجح، خاصة أن محمود كان قد حاول منعه من الاعتداء على فتاة وإهانتها في الشارع، ولذلك بدأ راجح يوجه التهديدات لمحمود، قبل أن يتفق مع ثلاثة من المتواطئين معه على قتل البنا.

 

وفي التاسع من أكتوبر 2019 هاجموا المجني عليه بالسكاكين والعبوات الحارقة للعيون، ووجهوا له عدة طعنات نافذة في البطن، ليتوفى في مستشفى تلا المركزي في المنوفية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!