ثقافة المحافظين تناقش «أدب الرعب» ومحمود صلاح يكشف سر النداهه وأسباب قتل جون كيندى ..ويؤكد: عندنا كائنات فضائية

نظم حزب المحافظين، مساء اليوم السبت صالون ثقافي، بشأن «أدب الرعب وما وراء الطبيعة»، وذلك بحضور عدد من الكتاب والمفكرين المتخصصين فى «أدب الرعب».

من جانبه، قال أحمد تاج كاتب وروائى:” الرعب كمجال أدبى وفنى يعتبر باب من أبواب الدراما، ودائما الناس تسأل هل الرعب حبكة من الحبكات الدرامية، خاصة أنه من الصعب أن يتم تطبيق الرعب كموضوع، حيث أن الرعب قائم كفانتازيا، ومن الصعب أن يعتبر الرعب حبكة درامية.

وأضاف:” الرعب هو تيمة واسعة، لديها حلول وإجابات على أسئلة كثيرة غير منطقية، موضحًا أن فن الرواية بمصر ليس من الفنون القديمة، عكس القصة والسرد الشعبى والأسطورة والفانتازيا، لكن كتابة الرعب غير متأصلة لدينا.

 

وأكد أن فن الرعب ليس حديث تمامًا، ولكن نحتاج وقت للوصول إلى هوية خاصة بنا فى أدب الرعب.

فيما قالت عبير عواد كاتبة وروائية:” إن الفانتازيا تاريخيا هى أول شئ الناس بدأت تحكيها، وهى حكاوي تناقلت بين الناس على مدار الأجيال”.

وتابعت:” الفانتيازيا هى قدرة التعامل مع الخيال، والظواهر والحكايات الغامضة والمخيفة، ثم بدأت التداخل فى أدب الفانتازيا، مثل حكايات شعبية متوارثة، وحكايات شعبية تدل على الواقع الذى يعيشه الناس.

وأضافت عواد:” كما تطورت الفانتازيا إلى خلق عالم جديد، وتنوعت الفانتازيا من خيال عملى وفانتازيا العوالم.

قال محمود صلاح:” إن الماسونية هى الكارت الذى يتم توظيفه فى إطار “الشو”، وهى من تتحكم فى «دركسون» العالم.

وتابع صلاح قائلًا:” الماسونية خلفها الكثير، وهناك من يتحكم فى العالم، مشيرًا إلى أن ما يحدث حاليًا أننا نرى آخر أيام الأرض، وهذا ليس ما سيتعرض له جيلنا، ولكن سيحدث خلال ٢٠٠ سنة المقبلة.

واستكمل:” نحن الآن نشاهد سيناريو، وهو استعراض قوة، و«روسيا» وبوتين خارج منظومة قيادة هذا العالم، لذلك قد لا يفهم البعض سبب حرب أوكرانيا، ولكنه يرفض استكمال السيناريو، مثله مثل رئيس كوريا الشمالية، وإذا لم يكن لديك أنياب سوف يتم أكلك.

واستطرد:” بويتن يعلم جيدًا إمكانياته وقدراته، ومدرك ما هو خلف الأسوار، والمستقبل قاتم، ونتمنى أن لا يحدث هذا ونتمنى أن يكون القادم أفضل”.

وأكد أن شبكات المحمول والتردد تؤثر على نفسية الناس، ولم يشعر المثير بصداع وألم وعدم النوم بشكل جيد، والأفضل الابتعاد ولو ساعتين فقط عن تليفونك والروتر، بسبب إنه يؤثر على الحالة النفسية للإنسان.

وأكد محمود صلاح، أنه عندما يستطيع الكاتب أن يجعلك تخشى وتخاف مما تقراءه، أو لا تستطيع النوم إلا باستكمال الرواية فهو نجاح للكاتب.

وأشار رئيس لجنة الإعلام بالمحافظين، أن النداهة التى كان فى القديم يخوفون الأطفال منها، أمر حقيقى، مضيفًا:” أجدادنا زمان كانوا بيقولوا إن فى كائنات حول الشواطىء والترع والمصارف وينشط جدًا فى فترات الليل.

وتابع:” الكثير من الرجال أجمعوا على وجود هذه الكائنات، وحكى لي أحد الأشخاص، أن فى شخص نده عليه وعندما ذهب له حاول أن يسحبه إلى داخل مياه الترعة” .

وفى سياق متصل، أكد الكاتب محمود علام، أن الإنسان عدو ما يجهل، فنجد أن انتشار هذا الأدب فى الخارج أكثر من انتشاره فى مصر بسبب التكونولجيا والتطور العلمي.

وأضاف علام:” أدب الرعب ما زال لديه فترة طويلة للانتشار بشكل أكبر فى مصر، فما زلنا نعيش فى مرحلة الخوف، فنجد أن أكثر الكتب انتشارًا فى الخارج هى كتب أدب الرعب والفانتازيا، بسبب البحث دائمًا عن الجديد، وقد لاحظت بداية انتشار أدب الرعب والفانتيازيا فى مصر، وبشكل أسرع من الخارج.
وفى سياق متصل، قالت همت البشبيشى، صحفية وكاتبة سيناريو:” إن السينما العالمية تجارية بحتة خاصة الفانتازيا والرعب”.

وتابعت:” إن مورثنا الثقافى مسطح للغاية، خاصة أن كثير من الشعب مازال «أمى» الثقافة، والرعب عندنا نوع من التخويف .

وأضافت:” الرعب في السينما العالمية، تلعب على ما نخاف منه، ويتم إنشاء أفلام على ما يشعر به الإنسان من خوف.
واستكملت:” العالم لم ينتهى والموارد لم تختفي، ولكن المشكلة فى كيفية استغلال الموارد، واللعب على المخاوف يعتبر لعب سياسى.

واستطردت:” فيلم الرعب أنت بتدخله وأنت عايز تخاف، فـ«تجاريًا» أنت سلعة بالنسبة لصناع هذه الأفلام، والإنسان يخلق خوفه ويصدقه، وقد يحبه، فـ«البيت» يخاف من الظلمة، والظلمة حيادية، ولكن نحن من نخلق منها الخوف.
وتابعت:” لو قررنا عدم الخوف من أى شئ، وأن مخاوفك بداخلك إما تستمتع بها أو تتجاهلها، والسينما هى فى كل الأحوال متعة.

وعلق الكاتب محمود صلاح، رئيس لجنة الإعلام بالمحافظين:” إن النفس البشرية تحتاج إلى جرعات من الرعب والنفس البشرية تكتمل بجزء من الرعب”.

وتابع:”أرى أن الفترة القادمة قد نجد مسلسلات رعب، ولكن أنا ضد الرعب الكوميدى، والرعب الدموى، وقد نجد رعب فانتازيا”.

وأكد صلاح، أننا فى مصر نفتقد للإمكانيات، حيث توجد مشكلة فى صناعة منتج فنى رعب فى مصر، فقد تضطر للجزء الخارج لتنفيذ بعض صناعة الأفلام، بجانب أن بعض أفكار قصص الرعب ضعيفة، وقد تكون الرواية جيدة، ولكن الفليم قد يكون سىء .

وقال الكاتب محمود صلاح:” إن فيلم الفيل الأزرق ناقش ٣ موضوعات، «الطلاسم». و«علاقة الجن» بالبشر، وتجارب الاقتراب من الموت.

وأكد صلاح أنه لم يقتنع نهائيًا بالفليم وبه سقطات كثيرة، وأيضا مسلسل ما وراء الطبيعى، مشيرًا إلى أنه أفشل عمل فنى، مضيفًا:” لا يوجد ما يسمى تحضير أرواح، وهذا يتنافى مع العلم والدين”.

وأشار إلى أنه يوجد توجه بأن نرى روايات جديدة تتحول سريعًا إلى أفلام جيدة.

من جانبه، قال أحمد تاج كاتب وروائى:” الرعب كمجال أدبى وفنى ويعتبر باب من أبواب الدراما، ودائما الناس تسأل هل الرعب حبكة من الحبكات الدرامية، خاصة أنه من الصعب أن يتم تطبيق الرعب كموضوع، حيث أن الرعب قائم كـ«فانتازيا»، ومن الصعب أن يعتبر الرعب حبكة درامية.

وأضاف تاج:” الرعب هو تيمة واسعة، لديها حلول وإجابات على أسئلة كثيرة غير منطقية، موضحًا أن فن الرواية بمصر ليس من الفنون القديمة، عكس القصة والسرد الشعبى والأسطورة والفانتازيا، لكن كتابة الرعب غير متأصلة لدينا، مؤكداً أن فن الرعب ليس حديث تماما ولكن نحتاج وقت للوصول إلى هوية خاصة بنا فى أدب الرعب.

فيما قالت عبير عواد كاتبة وروائية:” إن الفانتازيا، تاريخيًا هى أول شئ الناس بدأت تحكيها، وهى حكاوي الناس، التى تتناقل بين الناس على مدار الأجيال، وتصبح الصرافة أسطورة مع وحود أبعاد دينية لها.

وتابعت:” الفانتازيا هى قدرة التعامل مع الخيال، والظواهر والحكايات الغامضة والمخيفة، ثم بدأت التداخل فى أدب الفانتازيا، مثل حكايات شعبية متوارثة، وحكايات شعبية تدل على الواقع الذى يعيشه الناس.

وأضافت: كما تطورت الفانتازيا إلى خلق عالم جديد، وتنوعت الفانتازيا من خيال عملى وفانتازيا العوالم.

بينما قال محمود صلاح، إن وكالة ناسا بدأت تجمع عدد من رجال الدين لبحث طريقة، لعرض فكرة وجود كائنات فضائية على الرأى العام العالمي، مؤكداً وجود كائنات أخرى فى أماكن تانية، فى الأرض أو فى الفضاء .

وأضاف:” القرآن الكريم وجود ٧ أراضى و٧ سموات، وهذا يؤكد أننا لا نعيش وحدنا على هذا الكوكب أو فى هذا العالم، مشيرا إلى أن أمريكا أرسلت علماء للبحث عن حقيقة وجود كائنات أخرى، فى جوف الأرض، وأيضا ألمانيا والاتحاد السوفيتى .

وأشار إلى أن الأرض ليست صامتة، وتوجد داخل الأرض فجوات، وهذا أمر علمى وله دلائل علمية كثيرة، متسائلاً: هل تواصلنا مع كائنات فضائية؟ مؤكداً أن هذا حدث بالفعل، وهذا الأمر يختلف عن فكرة الجن والعغاريت، كما أعلن البنتاجون منذ فترة عن وجود أطباق طائرة فضائية، وهذا كله تصريح رسمى، موضحاً أن هذا أحد أسباب قتل جون كيندى، بسبب رغبته فى فتح هذا الملف للعلن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار