خالد داوود: المشهد الانتخابي اليوم علامة من علامات الثقه في استعادة حزب الدستور لنشاطه

قال الكاتب الصحفي خالد داوود، المرشح على منصب رئيس حزب الدستور قائمة “بنبني لبكرة”، إن المشهد الانتخابي اليوم شئ مشرف، وسعيد جداً بوجود هذا العدد من أعضاء الحزب، مؤكداً أن هذه علامة من علامات الثقه في استعادة الحزب لنشاطه.

وأضاف قائلا: الخطوة الأولى هي الانتخاب، ويليها على الفور التمكن من تحقيق البرامج الانتخابية المتفق عليها وإعادة افتتاح مقرات الحزب، وإعادة هيكلة الحزب على المستوى الداخلي من أجل تنشيط الحياة الحزبية، وهو ما نسعى إليه من خلال هذا التجمع.

وتابع: أيا كانت القائمة التي سيتم التصويت لها دون أي شعور بالقلق أو الخوف، وذلك لأننا حزب شرعي يؤمن بالدستور والقانون، والحزب تجربة رائدة أعقاب ثورة يناير.

وأكد الكاتب الصحفي خالد داوود، أن وجود أحزاب معارضة مهم لإثراء الحياة السياسية في مصر ، وذلك لأن التنوع في التعبير عن الآراء هو الطبيعي والمتوقع، وبالتالي يجب الاقدام على ذلك دون قلق أو خوف في هذه المرحلة.

واختتم قائلاً: لدي ثقة في أن من يتولى حزب الدستور في الفترة المقبلة سوف يعمل على بناء الحزب، وإعادة شمل لم الأعضاء ، وتربطني علاقة صداقة بالطرف المنافس على الرغم من اختلاف الرؤي في الآونة الأخيرة، ولكن في النهاية هدفنا واحد وهو استعادة حزب الدستور وإعادة بنائه.خالد داوود: المشهد الانتخابي اليوم علامة من علامات الثقه في استعادة حزب الدستور لنشاطه

قال الكاتب الصحفي خالد داوود، المرشح على منصب رئيس حزب الدستور قائمة “بنبني لبكرة”، إن المشهد الانتخابي اليوم شئ مشرف، وسعيد جداً بوجود هذا العدد من أعضاء الحزب، مؤكداً أن هذه علامة من علامات الثقه في استعادة الحزب لنشاطه.

وأضاف قائلا: الخطوة الأولى هي الانتخاب، ويليها على الفور التمكن من تحقيق البرامج الانتخابية المتفق عليها وإعادة افتتاح مقرات الحزب، وإعادة هيكلة الحزب على المستوى الداخلي من أجل تنشيط الحياة الحزبية، وهو ما نسعى إليه من خلال هذا التجمع.

وتابع: أيا كانت القائمة التي سيتم التصويت لها دون أي شعور بالقلق أو الخوف، وذلك لأننا حزب شرعي يؤمن بالدستور والقانون، والحزب تجربة رائدة أعقاب ثورة يناير.

وأكد الكاتب الصحفي خالد داوود، أن وجود أحزاب معارضة مهم لإثراء الحياة السياسية في مصر ، وذلك لأن التنوع في التعبير عن الآراء هو الطبيعي والمتوقع، وبالتالي يجب الاقدام على ذلك دون قلق أو خوف في هذه المرحلة.

واختتم قائلاً: لدي ثقة في أن من يتولى حزب الدستور في الفترة المقبلة سوف يعمل على بناء الحزب، وإعادة شمل لم الأعضاء ، وتربطني علاقة صداقة بالطرف المنافس على الرغم من اختلاف الرؤي في الآونة الأخيرة، ولكن في النهاية هدفنا واحد وهو استعادة حزب الدستور وإعادة بنائه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار