في الذكرى الـ 11 .. شباب المصري الديمقراطي الاجتماعي يسترجع ذكريات الثورة عبر هاشتاج #أنا_شاركت_في_ثورة_25_يناير

 

 

في الذكرى الـ 11 .. شباب المصري الديمقراطي تسترجع ذكريات الثورة عبر هاشتاج #أنا_شاركت_في_ثورة_25_يناير

 

استرجع شباب الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي ذكرياتهم مع ثورة 25 يناير عبر هاشتاج #أنا_شاركت_في_ثورة_25_يناير، مؤكدين أنها ثورة شعب تحمل شعار “عيش – حرية – عدالة اجتماعية” .

أميرة صابر

بدايةً، قالت النائبة، أميرة صابر قنديل، عضو الهيئة البرلمانية للمصري الديمقراطي الاجتماعي بمجلس النواب، سأظل ممتنة و مدينة لشهداء ثورة يناير ، فهم من مهدوا الطريق لأي شاب في موقع تنفيذي أو تشريعي اليوم.

وأضافت قائلة: سلام إلى كل من عبر من هنا فعبر بنفوسنا من يأس الاستحالة لآفاق القدرة و الأمل، سلام إلى الذين آثروا الناس على أنفسهم، إلى الشجعان، الحالمين، الطموحين، سلام لكل ركن شهد حواراً تغير بعده كل من شارك فيه، لكل عقل تفتح، وكل ظلام انقشع وكل إنسان أصبح بعد يناير إنسانًا أخر أقرب إلى إنسانيته.

وتابعت النائبة أميرة صابر، تعلمنا البناء حتى و إن انكسرت نفوسنا مراراً ، تعلمنا أن فسيلة غرستها يوماً يناير ستبقى في النفوس ظلالاً وارفة للأمل والعمل، تعلمنا “أن نمقت الهزيمة”، وأننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا “.


واختتمت قائلة: “عيش، حرية، عدالة اجتماعية” ، ستبقي مطالب لا يمكن لعاقل أن يختلف معها، مطالب تجعل هذا الوطن أرغد و أبناءه “كلهم” أكرم .

 

وليد دنقل

فيما قال، وليد دنقل، مسئول ملف العمل الجماهيري باتحاد شباب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أنه فخور بمشاركته في ثورة 25 يناير العظيمة، التي قدرتنا على تحقيق المستحيل، مؤكدًا أن ثورة 25 يناير حلم لن يموت لأننا لن ننساه، ففي كل شارع في مصر “صوت الحرية”.

وتابع قائلاً: 11 سنة مرت على ثورة 25 يناير ولسه عايشه وستظل في وجداننا “عيش، حرية، عدالة اجتماعية”.

محمد القاضي

وقال محمد القاضي، مسئول ملف التنظيم باتحاد شباب المصري الديمقراطي الاجتماعي، مرت 11 سنة على ثورة 25 يناير، ثرنا ضد نظام سياسي فشل رئيسه في إدارة الدولة، وأوصلها لحافة الهاوية، خرجنا وقتها وجوانا الأمل ولسه متمسكين بيه، ومستمرين نكافح الفساد ونبني بلدنا.

حسام الأزرق

وروى، حسام مرضي الأزرق، عضو هيئة عليا، وأمين اتحاد شباب المنوفية بالمصري الديمقراطي الاجتماعي، ذكرياته عن 25 يناير، قائلاً: يوم ٢٥ يناير كنت من ثوار رمسيس والتوفيقية أخدنا يومين على ما وصلنا التحرير، وهناك رأيت إعلاميين وسياسيين كتير للأسف انقلبوا على الثورة دلوقتي.


وأكد قائلاً: ذكرى 25 يناير و التنحي أو العزل، و استفتاء 19 مارس، وأحداث محمد محمود الأولى والثانية، وأحداث مجلس الوزراء، وماسبيرو، والعباسية هتفضل في ذاكرتنا ووعينا من أهم الأيام اللي عشناها “مبهجه بكل قسوتها، لأن فيها مسنا الحلم مرة”.

 

محمد زكي الكراني

وقال محمد زكي الكراني، عضو المصري الديمقراطي الاجتماعي، 25 يناير كانت بوابة الحلم بالنسبة لي، الانخراط في العمل العام والسياسي لم يكن واردا لي، ولا لملايين من شباب جيلي إلا بسبب ثورة خمسة وعشرين يناير.


وأضاف قائلاً: على اختلاف أفكارنا وتوجهاتنا السياسية، الثورة هي اللي كشفت لنا حبنا للبلد، ورغبتنا إننا نغيرها للأحسن، مستطردًا “يمكن أحلام كتير ماتححقش من 25 يناير، لكن مستمرين و بنسعى وهنستمر لتحقيق مبادئ “العيش ، الحرية ، والعدالة الاجتماعية”، عن طريق العمل السياسي المنظم، وهنفضل ممتنين للثورة، و نحتفل بذكراها ونفتكر شهداءها ونكافح لبناء الدولة الديمقراطية اللي حلمنا و بنحلم بيها”.

 

أماني خالد

بينما أكدت أماني خالد، عضو اتحاد الشباب، و عضو الهيئة العليا للمصري الديمقراطي الاجتماعي، أن 25 يناير كانت باب كبير للأمل، قائلة: “الأمل لينا كشباب إننا موجودين وصوتنا بيتسمع.. الأمل للناس كلها من كل الفئات و المستويات.. الأمل للفقير..أمل للمهمش.. وأمل للي روحه مشتاقة لأنفاس الحرية”.

وذكرت قائلة: تأثير ده كان عظيم في نفوسنا وسلوكياتنا، حسينا إنها بلدنا فعلا، وإن دي شوارعنا، وإننا مسئولين نحمي ونصون، نفكر ونبني، ننظف ونجمل، نزرع ونشتغل بنت وولد، كلنا واحد حقيقي مش شعارات.


واستطردت: كنا موجودين سيدات كبار، بنات، شابات.. كلنا نفس الروح ونفس القوة والإيمان، حوالينا اخواتنا مفيش خوف ولا قلق “اخوات لينا..زمايل..معارف، ناس شبهنا ومننا استشهدوا كانوا نقطة الحقيقة في أول سطر في القصة، كلمة الحق في بيت الشعر اللي اتحول لثورة

واختتمت قائلة: اتعلمنا كتير، اتعلمنا نصدق صح وننتقد صح ونفهم ازاي، ده مكسب عظيم لثورة أعظم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار