وفاة رقية الهلالي عضو مجلس النواب بسوهاج إثر وعكة صحية

توفيت المهندسة رقية محمد عبد العزيز، الشهيرة بـ”رقية الهلالي”، عضو مجلس النواب عن دائرة المنشأة بمحافظة سوهاج، منذ قليل؛ متأثرة بوعكة صحية مفاجئة.

النائبة الراحلة رقية الهلالي كانت من الوجوه البرلمانية المتميزة في المجلس، وتمثل حزب حماة الوطن، حيث فازت بعضوية مجلس النواب ضمن القائمة الوطنية، وكانت مثالًا للمرأة الصعيدية القوية التي لا تتوانى عن الدفاع عن حقوق أهل دائرتها، والعمل بجهد لخدمة المواطن البسيط.عرفت النائبة رقية الهلالي بحضورها القوي داخل قبة البرلمان، وصوتها المسموع في الملفات الخدمية والتنموية، خاصة تلك المتعلقة بمحافظة سوهاج، كما حرصت طوال فترة وجودها على التواصل المباشر مع المواطنين، والاستماع لمشكلاتهم، والعمل على إيصالها للجهات المعنية.

جاءت وفاتها بمثابة صدمة لكل من عرفها، خاصة أن الراحلة لم تكن تعاني من أمراض مزمنة، وشهدت الأيام الأخيرة نشاطًا معتادًا في أدائها العام، قبل أن تتعرض لأزمة صحية مفاجئة، نُقلت على أثرها إلى المستشفى، وفارقت الحياة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار
حزب الدستور يطالب بتحقيق عاجل في أحداث النجيلة بمطروح: اتهامات بتجاوزات أمنية واستهداف مدنيين إسلام بهي الدين يحذّر: الحركة المدنية الديمقراطية على حافة أزمة مؤسسية.. وإصلاح أمانة الشباب ضرورة لإنقاذ المشروع المدني حزب المحافظين يطالب باستقالة الحكومة المصرية بعد قرار رفع أسعار البنزين: سياسات عشوائية تُفاقم معاناة المواطنين جبهة الإصلاح الديمقراطي: زيادة أسعار البنزين تُثير الغضب.. هل تُحاول الحكومة علاج فشلها على حساب المواطنين؟ نقابة أطباء الدقهلية تُعلن صلحًا بين نائب برلماني وطبيب بعد اعتداء بمستشفى المنزلة.. والنائب يقدم اعتذارًا رسميًّا التحالف الشعبي الاشتراكي يرفض زيادة أسعار البترول: الحكومة تدفع بالكادحين إلى الهاوية حزب المحافظين يرفض رفع أسعار الوقود: تحذير من تفاقم الأزمات المعيشية وتهديد الاستقرار الاجتماعي احمد سمير يكتب.. لماذا يُحارب وزير التعليم؟! ولماذا يُحارب الشرفاء حين يتولّون المناصب؟ النائب أحمد بلال يوجه بيانًا عاجلًا لرئيس الوزراء: رفع أسعار المحروقات "صفعة للمواطن" وخرق للوعود الحكومية حزب الدستور يندّد بزيادة أسعار الوقود ويطالب المصريين بـ"الردّ" في انتخابات ٢٠٢٥