والد الطالب حاتم محمد هاشم يستغيث بوزيرة الصحة والتضامن الاجتماعي لاستخراج كارت خدمات متكاملة لاعاقه “حاتم”

 

وجه والد الطالب حاتم محمد هاشم استغاثة الى وزيرة التضامن الاجتماعي والسيد الوزير القائم باعمال وزارة الصحة، لعرض ابنه علي قمسيون طبي منصف لاستخراج كارت خدمات متكاملة لاعاقه ابنه .

 

واوضح والد الطالب حاتم محمد هاشم ان ابنه تعرض لانقلاب باتوبيس المدرسة علي الطريق الدائري، مما ادي الي فقدان في انسجة اليد والساعد الايمن وكسور في الاصبع الخامس لليد اليمني مع انخلاع في المفصل وفقدان في الاصبع الرابع لليد الرابع وكسور بعظم الساعد الايمن، واشتباه وجود جرح باحد شرايين اليد اليمني وكسر باعلي عظمه الزند مع خلع بالكوع الايمن وجرح تهتكي مع فقدان جلدي بالساعد واليد اليمني كما هو موضح في التقرير الطبي لاخر تقرير في ٣/١١/٢٠١٨

و أوضح الاستاذ محمد هاشم أن ابنه قام بعمل بتر في ٢٣/٩للاصبع الرابع، وتثبيت للكسر عن طريق اسلاك معدنيه شق الانسجه الضامه باليد يوم ٢٩/٩/٢٠١٨وتم عمل رقعة وتريه، ونقل أوتار لصلاح أوتار الباسطه باليد رقعة جلدية لتغطية المناطق العارية بالساعد الايمن، وظاهر اليد ورقعة جلدية لتغطية منطقة عارية بالذراع الايمن مع تركيب شريحه ومسامير في ٢٤/١٠.

 

وأضاف محمد هاشم أن ذلك آدي الى عجز نسبي باليد اليمني مع عدم وجود اصبعين وعندما توجهت الي مرور عين الصيره لاستخراج رخصه قياده لابني فؤجت انه بالكشف الطبي بوحده المرور قاموا بتحويلهالي القمسيون الطبي والذي بدوره صرح له بتركيب جهاز مع وجود بكرهة علي عجله القيادة وتوجهت لوحده المرور واشار له ضابط الوحده بانه لابد من وجود سيارة للمعاقين ومجهزه حتي يتثني له وضع لوحه المرور علي السياره التي تكون ملك له .

وقال والد الطالب أن بذلك أصبح هناك حائلا امامه لعدم قيادة سيارة أخري غير المجهزة، بما نصح بيه تقرير القمسيون الطبي وتوجهت بابني لعمل قمسيون طبي التابع لوزارة الصحة للحصول علي سياره للمعاقين الا أن خطاب وزارة الصحة جاء بالرفض رغم أن قمسيون المرور اقر بالاعاقة.

و أوضح أنه تم الحصول علي تقرير بذلك من القمسيون الطبي لوحدة المرور مشهر بشعار النسر، واصبح بين تقرير ينصح بتجهيز سيارة حتى يستيطع ابنه التنقل بيها من منطقة السكن وبين الجامعة التي تبعد كيلومترات وبين تقرير وزاره الصحة الذي جاء بعدم الاستحقاق رغم انه هناك عجز وبتر في اصابع اليد اليمني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار